السعودية : ترفص وتيقة الأمم المتحدة هذا ما صرح به وزير الدولة للشؤون الخارجية

السعودية : ترفص وتيقة الأمم المتحدة هذا ما صرح به وزير الدولة للشؤون الخارجية

الشارع نيوز: محمد مرابط


السعودية تعلن رفضها لوثيقة الأمم المتحدة بشأن {إتفاقية سيداو}
《وهي معاهدة دولية اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة》
وتعلن عدم الإلتزام بها والإكتفاء بأحكام الشريعة الإسلامية

*للأسف بعض الدول العربية بدات بالموافقة على اتفاقية *سيداو* !!

ولمن يجهل {اتفاقية سيداو} هي :-

١- سيداو تقول بأن المرأة مثل الرجل!!!.
والقرآن يقول : “وليس الذكر كالأنثى”.
٢- سيداو تقول لا يسمح للرجل بالتعدد!!!.
والقرآن يقول: “فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع”.
٣- سيداو تقول الأولاد ينسبوا لأمهاتهم في التسمية!!!.
والقرآن يقول: “ادعوهم لآبائهم”.
٤- سيداو تقول: لا يوجد عدة للمرأة!!!.
والقرآن يقول: “والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء”.
٥- سيداو تقول الرجل لا يملك الولاية على المرأة والأب لا يملك الولاية على بناته!!!.
والقرآن يقول : ” الرجال قوامون على النساء”.
٦- سيداو تقول الذكر والانثى في الميراث واحد!!!.
والقرآن يقول: “للذكر مثل حظ الأنثيين”.
٧- سيداو تقول الرجل يمكنه الزواج برجل مثله، المرأة يمكنها الزواج من امرأة مثلها!!!.
والقرآن يقول : “اتأتون الذكران من العالمين”.

٨- سيداو تعطي المرأة حق الاجهاض!!!.
والقرآن يقول: (ولا تقتلوا اولادكم ).

٩- سيداو لا تجرم العلاقات الجنسية خارج اطار الزوجية لكلا الزوجين!!!.
والقرآن يقول: (ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة و ساء سبيلا).
١٠- سيداو تقول: المرأة ترتبط بمن تشاء و تنفصل متى تشاء وتعاود الارتباط متى تشاء!!!.
والقرآن يقول: (محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان).

١١ – سيداو تقول: سن الزواج بعد الثامنة عشرة!!!
والقران يقول:
(وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح).
من أراد الوقوف بجانب سيداو ويدافع عنها يجب أن يعلم أنه عاص لله، ومنكر لكتابه وسنة نبيه ..
العمل دؤوب على تذويب المجتمع المحافظ، والعمل لدفعه لاتباع الشهوة والشذوذ.
*حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين الكفرة الذين يريدون مسح الاسلام العظي

شاهد أيضاً

التوقيع على مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة بالمغرب ونظيرتها الروسية تروم تقوية التعاون بين الجانبين

التوقيع على مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة بالمغرب ونظيرتها الروسية تروم تقوية التعاون بين الجانبين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار