النتائج الإيجابية تستفز مشاعر المحبين وحركة عبدالله الكوزى لها أكثر من دلالة ومن تعبير عن فرحته.
فرحة وعناق بين أعضاء اللجنة المؤقتة ، لحظة إعلان الحكم على نهاية المبارة التى جمعت كفاح سيدى يحيى وشباب الحدادة بتأهل فريق الكفاح …
نتمنى أن تستمر هته الفرحة ، ولو أنى متأكد أن للفرحة ثمن يزداد مع مرور الوقت ومع صعوبة مواجهة فرق أكثر تنظيما ، في وقت الفريق يحتاج إلى دعم التركيبة البشرية الحالية وتطعيمها بلاعبين مميزين لخلق التوازن وتهيىء فريق قادر على المنافسة الحقيقية ، والإشراف على تغيير جذرى على جميع المستويات تقنيا وإداريا ، وتصحيح مفاهيم الممارسة الرياضية السليمة …
الكفاح ينتظرها عمل كبير وشاق وتخطيط محكم وإستراتيجية ومنهجية عمل لإعادتها إلى السكة الصحيحة والسليمة ، لتحصيل النتائج التى يطمح إليها متتبعوا الشأن الرياضي ومحبوا الكفاح وساكنة سيدى يحيى عامة ، وكذلك هي بحاجة لمساهمة الجميع بمن فيها المؤسسات المتدخلة يتقدمها المجلس الترابى والمجالس الأخرى الإقليمية والجهوية ..