أقلام حرة

تونس للولايات الجزائرية : و قيس سعيد أصبح موظفا لدى الكابرانات .. ؟؟؟

ما هي الهدية الثمينة التي تلقتها رئيسة حكومة تونس نجلاء بودن مقابل الزيارة التي قامت بها إلى العاصمة الجزائر؟ لماذا أصدرت وزارة الخارجية التونسية اليوم الجمعة ، بلاغاً حول تنازل ليبيا عن ترشيحها لعضوية مجلس الأمن والسلم التابع للاتحاد الإفريقي للفترة من 2022 إلى 2025 لصالح المغرب وما الغاية منه اذا كانت تونس لايعنيها الأمر كمرشحة لعضوية مجلس الأمن والسلم لمدة سنتين حسب البلاغ الذي لا يتعارض مع ترشيح دولة شقيقة قدمت ترشيحها في صنف أخر من العضوية ؟ التقارب التونسي الجزائري بالنسبة لي شخصيا كان كان سيكون عاديا وطبيعيا، لولا بعض الأمور المشبوهة التي سنفصح عنها لمتتبعينا في حينه،بعد البحث والتقصي لإعداد الرد المناسب من طرفنا لأننا لا زلنا نبحث في حيثيات امتناع تونس عن التصويت على قرار مجلس الأمن الأخير بشأن الصحراء المغربية لأن الأحداث متسارعة وتتغير بسرعة ونحن نريد أن نتقصى الحقيقية كاملة

التفاصيل

الجمع العام الاستثنائي لنادى الكفاح يزكى اللاءحة الوحيدة الذي تقدم بها انور صبرى بإجماع الحاضرين ، ليصبح رسميا رئيسا للكفاح خلفا للأستاذ بنجدو المستقيل من منصب الرئاسة إختياريا

إحتضنت إحدى القاعات التابعة لمقر دار الطالب ، فعاليات الجمع العام الاستثنائي للجمعية الرياضية لكرة القدم * الكفاح * المنظم والمدبر على غير العادة من طرف لجنة مؤقتة منبثقة عن الجمع العام العادى الاستثنائي المنعقد بتاريخ 23 أكتوبر 2021 ، بعد إستقالة جماعية تقدم بها المكتب المسير السابق علنا عند نهاية أشغال الجمع ، مما دفع بالسلطة المحلية الحاضرة إلى تدارك الأمر بتعيين لجنة مؤقتة لملأ الفراغ الذي كاد أن يؤدى إلى التشطيب عن إسم النادى الذي يعتبر هوية وذاكرة أيناء المدينة ، والذي يربطه المؤرخون بالحركة الوطنية والمقاومة وهو الذي كان وراء تأسيسه سنة 1956 ، مجموعة من رجال المقاومة إختاروا له إسم الكفاح عنوة وذاك إنسجاما مع أبعاد كلمة * كفاح *

التفاصيل

تمارة إلى أين ؟”انعدام البنيات التحتية الضرورية”

نكاد لا نمل في مدينة تمارة، من تكرار عبارة "قلة وانعدام البنيات التحتية الضرورية" لاستقبال الفرجات المسرحية بالمواصفات والشروط التقنية والفنية المتعارف عليها دوليا في كل التظاهرات المسرحية المقامة بالمدينة، تضطر الفرق المسرحية لتقديم عروض على خشبات ليست ككل خشبات العالم، وفي صالات أقل ما يمكن أن يقال عنها إنها تصلح لعرض كل شيء ما عدا الفرجة المسرحية، واقع الحال يقول و يصرخ "أين الإحتفالات المسرحية؟" وأين سيقدم المنتوج الإبداعي بعد المعانات الطويلة مع المسالك الوعرة للإنتاج والترويج وظروف الشغل القاسية؟ أو ليست البناية المسرحية مجالا لتوفير فرص الشغل للممثلين والفنانين المشتغلين بالدراما المسرحية؟ وبالتالي ألا يشكل غياب وانعدام مسارح صالحة للعرض مساسا بحق من حقوق الفنانين، حقهم في الشغل أساسا، ثم حقهم في التعبير باعتبار أن المسارح تشكل منصات راقية للتعبير الثقافي والفني والتواصل مع الناس، ألا يعتبر هذا الغياب الفظيع للبنيات المسرحية الضرورية بمدينتنا ضربا صارخا لحق من حقوق الجمهور وعموم المواطنين وخرقا لمبدأ حق الولوجية للثقافة والفنون؟ ثم، بعد كل ذلك، كيف سيتأتى للجمهور أن يتصالح مع مسرحه الوطني في غياب مكان للقاء به؟ وكيف لنا أن نربي مواطنينا وأسرنا وأبنائنا على ارتياد المسارح والمسارح أصلا غير موجودة بهده المدينة الميؤوس من مسؤوليها و خير دليل ما شاهدناه بالأمس بقاعة محمد عزيز لحبابي التي لا تصلح إلا لمسرح المجلس البلدي و معارضته الهشة. مسرحية بوحجبان التي تستحق أن تلعب بأكبر مسارح المغرب وجدت نفسها بالقاعة التي اعتادت على ملاسنات مستشاري الجماعة في انتظار ان ينفتح المسؤول عن المدينة على ما هو ترفيهي ثقافي للمواطن تماري أدعو المجتمع المدني في الإنخراط في إصلاح المدينة برجالها قبل فوات الأوان.

التفاصيل

عين على الحكومة ومنظومة التعليم…غياب الإنسجام و التماسك والتقارب

فعلى سبيل المثال لا الحصر صرح الوزير فوزي لقجع عند مناقشة مشروع ميزانية 2022 ،أنه لم يعد هناك توظيف بالتعاقد منذ 2018، حيث حسم الأمر في هذا النمط من التوظيف، ليأتي بعده تصريح وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى الذي اكد على أن شهر نونبر سيكون شهرا حاسما في تنزيل حلول مبتكرة فيما يخص ملف الأساتذة المتعاقدين ؛و هذا ما أكده أيضا الناطق الرسمي باسم الحكومة ..ليأتي رئيس الحكومة ويصرح في جلسة شهرية دستورية برلمانية عمومية وعلنية يوم الإثنين الأخير ؛ ليؤكد أن حل ملف التعاقد سيتطلب أشهرا …

التفاصيل

استثمار في نهوض ببرنامج التنمية البشرية بالقدس

وهو مانحرص عليه ان تقوم به وكالة بيت مال القدس الشريف وكالة تنفيدية وللجنة القدس تحت إشرفنا الشخصي في انجاز مشاريع وبرامج ملموسة .وصحية وتعليمية وسكينة اجتماعية لفائدة الساكنة من اجل توفير العيش الكريم لها ودعم صمودها وتحسين اوضاعها الاجتماعية والمعيشية

التفاصيل

دعمالأسروالمناطق المتضررة من موجات البرد القارس

الأمر لا يجب أن يتعلق فقط "بالقفة" التي لا تسمن وتغني من جوع ؛بل يجب تعبئة كل الوسائل البشرية واللوجسبتسكية ؛ وعلى رأس ذلك وزراء القطاعات المعنية وولاة وعمال الأقاليم المستهدفة ورجال السلطة والمنتخبون.. دون بهرجة وكثرة الصور والكاميرات فالأمر لا يتطلب ذلك بل يتطلب توفير حاجيات الساكنة المتضررة من آثار البرد والظروف المناخية بتعبئة وحس وطني وتضامني يخفف وطأة ومعناة سكان هذه المناطق وإدخال الدفئ والبهجة عليهم وعلى الأطفال والأيتام والأرامل والشيوخ وتلاميذ المدارس وباقي المواطنات والمواطنين الذين هم في ظروف هشة ..

التفاصيل

إلى كل من له غيرة ويحمل في قلبه هم ومستقبل هذه الأمة المغربية

بمشاعر الحسرة والألم من جهة ؛وبمشاعر ترسم الأمل من جهة أخرى ،وبعد اطلاعي على ما يروج في وسائل التواصل الإجتماعي الداخلي و الخارجي، أظن أن هناك محاولات خبيثة لشيطنة المملكة المغربية بذريعة وضع يدها مع اسرائيل.. سؤال تبادر إلى ذهني أبحث له عن الإجابة؛ لماذا عودة العلاقات مع إسرائيل وإمضاء اتفاق التعاون العسكري صاحبه سكوت رسمي من الحكومة والبرلمان ورجالات الدولة والأحزاب السياسة وكأنهم يقولون أن عودة العلاقات هو قرار للمؤسسة الملكية فقط .. لم أسمع تصريحا اوبيانا للحكومة في هذا الشأن ولا لرئيس مجلس النواب ولا لرئيس مجلس المستشارين ولا لرؤساء الفرق النيابية والبرلمانية ولا لرؤساء وأمناء الأحزاب ولا للهيئات السياسية ولا إلى باقي الفرقاء السياسيين.. أظن انه حان الوقت لخروج رجالات المغرب الوطنية بردود وتصريحات وتوضيحات وتحليلات مقنعة ومفحمة كل حسب تخصصه : على المستوى الديني المجلس العلمي الأعلى والمجالس المحلية وعلى مستوى القانون المنظم للعلاقات الدولية والمحللين الجيوسياسيين والاستراتيجيين أساتذة الجامعة والمثقفين والمختصين في المختبرات البحثية ومعاهد الدراسات وغيرها.. فلا يجب أن نقتصر فقط على تدعيم المبادرات في المناسبات الرسمية أو خلال لقاء مناسباتي .. كما اثير انتباه متتبعي الأوفياء وانتباه الجميع أن التسلسل الزمني للأحداث السياسية وتصعيدها وخلق الأزمات في المنطقة لم يكن للمملكة المغربية يد فيها، لا في خلقها ولا في بدايتها، بل كان دائما في منطقة الدفاع، وكانت ردود أفعاله تأتي دائما بعد العدوان والمواقف العدائية والمستفزة للمغرب ،حيث لم تسجل عليه أبدا المبادرة بالعدوان الى يومنا هذا حتى الإتفاقية الأمنية مع اسرائيل لم تأتي الا بعد تكالب الدول الإستعمارية قبل الدول التي تسمي نفسها إسلامية وعربية (إجراء بسيط قاموا به :رتبوا الوقائع والأحداث إقليميا ودوليا في الزمان والمكان وسيتضح لكم صحة ما اقوله ) يا شعب المغرب العظيم ويارجالات الدولة يا حملة العلم أيها المثقفون يا علماء الأمة المغربية اقولها بكل جدية وموضوعية وثقة يجب أن تكون هناك نهضة جماعية بخطة متناسقة ومتكاملة لكل رجالات الوطن للرد كل حسب موقعه وتخصصه على طبيعة علاقة المغرب مع آسرائيل وخاصة بعد الزيارة الأخيرة لوزير الدفاع الاسرائيلي للمغرب واقناع الجبهة الداخلية وتعزيزها لأن سكوت الناس له عدة أسباب: انشغال الناس بقوتهم وهمومهم اليومية ، فئة تنتظر الفائدة الملموسة من جراء هذا التقارب ، وفئة اخرى لا جدال معها فهي تثق الثقة المطلقة في قرارات الملك حفظه الله وأعانه، وفئة متهاونة وفئة خائنة ومتربصة للاصطياد في الماء العكر ،ولهذا فمن منظوري الشخصي الحل الوحيد والاستعجالي هو التسريع في تنزيل المبادرة التنموية وتحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين ومحاربة الفقر والبطالة والسعي وراء تامين الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والصحي وتقوية الطبقة المتوسطة لكي لايركب العدو على مآسي الشعب لتمرير سمومه ولكي لاتذهب كل تضحياتنا واتفاقياتنا بدون ثمن ملموس ومباشر في الإيام المقبلة القريبة ولو بشكل جزئي... عاش المغرب ملكا وشعبا وعاشت المملكة المغربية حرة ابية ولا عاش من خانها وحرر بتاريخ 28نونبر2021

التفاصيل

فوز المخرجة المغربية “فاطمة بوبكدي”بالجائزة الكبرى في مهرجان شاشات سوداء بالكاميرون

تسلمت المخرجة "فاطمة بوبكدي" ليلة أمس بالجائزة الكبرى «الشاشة الذهبية" من طرف وزير الثقافة الكاميروني عن فلمها الروائي "أناطو" خلال الدورة 25 لمهرجان شاشات سوداء بالكاميرون.

التفاصيل

رئيس جهة فاس مكناس” ما تسمونه الإعلام الجهوي هو هذا… هاذ شي ليكاين… !!”

في فيديو واقف وبملامح عدم الرضا، وتشنج مرتب بين مكونات الإعلام الجهوي ورئيس الجهة فاس مكناس. أجاب السيد عبد الواحد الأنصاري رئيس جهة فاس مكناس على الصحفي الذين استفسر عن تجاهل دعم الإعلام الجهوي، فيما كان الدعم لوكالة المغرب العربي للأنباء (لاماب MAP).

التفاصيل

لا عزاء للحاقدين…

ما يسمونهم الصهاينة كانوا بالأمس القريب يجلسون معهم جنبا الى جنب ويتبادلون معهم العناق والزيارات السرية ويستشيرونهم في قضايا إقليمية ،حينها لم يكونوا صهاينة ولم يشكلوا تهديدا لأمن الجزائر .

التفاصيل
آخر الأخبار