تربية و تعليم

وأكد المتحدث أن هؤلاء الأطفال أنفسهم ضحايا الاستغلال والحرمان من الحقوق الاجتماعية، بحيث تستغلهم جهات معينة أو أولياء أمورهم، فيتم الزج بهم أمام إشارات المرور الضوئية أو عند أبواب المقاهي والمطاعم وفي الأسواق التجارية ليمارسوا هذه العادة؛ ما يجعلهم يتعرضون لمختلف ألوان السب والشتم، وأحيانا العنف الجسدي من قبل الناس ليولد ذلك في أنفسهم أزمات متراكمة تكون لها تداعيات خطيرة على حياتهم مستقبلهم. وأرجع المهدي المرابط أسباب تفشي هذه الظاهرة إلى ما هو اجتماعي بالأساس كالفقر والتشرد واليتم والأمية والجهل، داعيا إلى ضرورة تحرك المسؤولين ومؤسسات المجتمع المدني والرأي العام ومختلف وسائل الإعلام لمعالجة الظاهرة ووضع نظام اجتماعي للتدخل المبكر وكذلك التعريف بالظاهرة على المستوى الجمعوي للوقوف على أسبابها وانعكاساتها السلبية على المجتمع وسبل معالجتها وحماية الأطفال الصغار.

فعلى سبيل المثال لا الحصر صرح الوزير فوزي لقجع عند مناقشة مشروع ميزانية 2022 ،أنه لم يعد هناك توظيف بالتعاقد منذ 2018، حيث حسم الأمر في هذا النمط من التوظيف، ليأتي بعده تصريح وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى الذي اكد على أن شهر نونبر سيكون شهرا حاسما في تنزيل حلول مبتكرة فيما يخص ملف الأساتذة المتعاقدين ؛و هذا ما أكده أيضا الناطق الرسمي باسم الحكومة ..ليأتي رئيس الحكومة ويصرح في جلسة شهرية دستورية برلمانية عمومية وعلنية يوم الإثنين الأخير ؛ ليؤكد أن حل ملف التعاقد سيتطلب أشهرا …

كما جاء هذا المنشور وفق البلاغ تفعيلا لمقتضيات الدستور التي جعلت الاتفاقيات الدولية محط اهتمام في إطار العناية التي توليها الحكومة لحقوق الطفل والمرأة حيث أصبح من حق الأمهات المرضعات ممن يشتغلن في الإدارات العمومية من موظفات ومتعاقدات ومستخدمات الاستفادة من رخصة الرضاعة مؤدى عنها.

من مصدر مطلع لجريدة الشاريع نيوز فان السلطات الأمنية والمحلية والإقليمية بسيدي سليمان تفاجأت، صباح أمس الاثنين، بتنظيم عشرات التلاميذ والتلميذات بالثانويات الإعدادية لمسيرات حاشدة جابت شارعي محمد الخامس والحسن الثاني، للتعبير عن رفضهم لنظام الامتحانات (الموحد)، حيث جرى التنسيق بين تلامذة إعداديتي عبد الخالق الطريس وزينب النفزاوية، قبل أن يلتحق بهم العشرات من تلاميذ إعداديتي السلام وعمر بن الخطاب، من أجل تنظيم تجمع على مستوى ساحة غزة، قبالة

وأكدت الوزارة في بلاغ إخباري أنه تم توقيف العمل بالمذكرة رقم080×21 الصادرة بتاريخ 15 شتنبر 2021 بشأن تأطير إجراء المراقبة المستمرة للموسم الدراسي 2021-2022، ورقم081×21 الصادرة بتاريخ 16شتنبر 2021 بشأن الجداول التفصيلية لفروض المراقبة المستمرة الموحدة ومكونات الإشهاد وأوزانها. هذا، وكانت المذكرتان قد تضمنتا مستجدات تهم مكون المراقبة المستمرة في المستويات الانتقالية والمستويات الختامية للأسلاك التعليمية الثلاثة، وإبقاء العمل بالمقتضيات التقويمية المعمول بها قبل صدور هاتين المذكرتين. وكانت عدد من المدن المغربية قد شهدت صبيحة اليوم الإثنين احتجاجات من طرف التلاميذ ضد إقرار الامتحان الموحد مع نهاية فروض المراقبة المستمرة للأسدس، وهو القرار الذي تم فرضه في عهد الوزير السابق سعيد أمزازي

حفل تدشين المركز عرف حضورا شرفيا لسفير دولة اليابان الشريك في إنجاز المشروع، الى جانب المديرة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية وعامل عمالة مكناس، هذا بالإضافة إلى رئيس جمعية النعيم لذوي الاحتياجات الخاصة،التي تشرف على تسيير المركز. وتجدر الإشارة أن إحداث وتجهيز هذا المرفق كان ثمرة اتفاقية شراكة بين المديرية والجمعية، وبتمويل من سفارة اليابان والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومؤسسة التعاون الوطني بهدف تجويد ظروف

بعد الطلبة والمعطلين، يبدو أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، عليه أن يواجه مطالب جميع الفئات المرتبطة بالقطاع، حيث خرج، اليوم الاثنين، المئات من التلاميذ بمدينة القنيطرة للاحتجاج على قرار إجراء امتحانات موحدة بالنسبة لجميع المستويات الدراسية، انطلاقاً من المستوى الأولى اعدادي إلى غاية البكالوريا.

وحسب مصدر مصالح الشرطة بمدينة الدار البيضاء توصلت بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص المحسوبين على فصائل مشجعي أندية لكرة القدم، في تبادل العنف والرشق بالحجارة بالشارع العام بحي "المعاريف"، وهو ما استدعى تدخل دوريات الشرطة التي تمكنت من فرض النظام العام وتوقيف أحد عشر شخصا من بين المشتبه فيهم.

المقرر أن يستفيد التلاميذ وأطر وزارة التربية الوطنية من عطلة دراسية جديدة، خلال شهر دجنبر المقبل.

وفي تصريح ، قال أحد الطلبة المشاركين في هذه المسيرة إن قرار وزارة التربية الوطنية القاضي بتحديد سن المشاركة في مباريات التعليم في عتبة 30 سنة مناقض لقانون الوظيفة العمومية المحدد في 45 سنة، واصفا شرط الانتقاء بالشرط الأخطر؛ لكونه، بحسبه، يحكم على فئة عريضة من طلبة الإجازة الأساسية غير المستوفين للشروط المطلوبة بالبطالة الأبدية.